الارشيف / اخبار السعوديه

176 مؤشرًا يتخطى التوقعات.. انخفاض البطالة ومعدلات تضخم أدنى برؤية السعودية 2030

  • 1/4
  • 2/4
  • 3/4
  • 4/4

شكرا لقرائتكم 176 مؤشرًا يتخطى التوقعات.. انخفاض البطالة ومعدلات تضخم أدنى برؤية 2030 ونؤكد لكم باننا نسعى دائما لامدادكم بكل ماهو جديد وحصري والان ندخل في التفاصيل

الرياض - محمد الوسيري - منذ انطلاق رؤية 2030، وتمضي السعودية نحو تحقيق مستهدفاتها بخطى ثابتة وتخطت التوقعات في عدد من المؤشرات، وهذا ما رصده التقرير الذي رصد منجزات الرؤية خلال العام الماضي 2023.

176 مؤشرًا يتخطى التوقعات

فأشار التقرير إلى أن 176 مؤشرًا من أصل 243 تخطت توقعات 2023، و105 منها تجاوزت مستهدفات العامين الحالي والمقبل.

قد يهمّك أيضاً

%⁠87 نسبة المبادرات المكتملة.. أرقام قياسية لـ رؤية السعودية 2030 في عامها الثامن
المعهد السعودي الياباني للسيارات يزف 208 خريجين لسوق العمل

وكشف التقرير السنوي لأداء الرؤية 2030 للعام 2023 أن السعودية سجلت معدلات تضخم ضمن الأدنى بين اقتصادات دول مجموعة العشرين، إذ بلغ في الربع الرابع 1.6%، مقارنة بـ 3.1% في نفس الربع لعام 2022م.

رؤية 2030 خطة غير تقليدية لتعزيز اقتصاد العالم 

إيرادات قياسية

كما سجَّلت السعودية أعلى مستوى تاريخي لمساهمة الأنشطة غير النفطية بنسبة 50% من الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لعام 2023، وبلغ نمو الناتج المحلي الإجمالي للأنشطة غير النفطية 4.7% خلال العام 2023.

وبلغت الإيرادات الحكومية غير النفطية 457 مليار ريال، مقارنة بخط الأساس البالغ 166 مليار ريال، فيما يبلغ مستهدف الرؤية 1,000 مليار ريال.

وأسهمت تلك الإيرادات بتغطية 35% من إجمالي مصروفات الميزانية للعام 2023، المقدرة بـ 1,293 مليار ريال.

وانخفضت البطالة بين السعوديين إلى 7.7% في 2023، متجاوزة مستهدف رؤية السعودية 2030 للعام الماضي البالغ 8%، ومقارنة بخط الأساس البالغ لعام 2016 وهو 12.3%.

زيادة مشاركة المرأة بسوق العمل

وحسب التقرير السنوي لرؤية السعودية 2030 لعام 2023، بلغت نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل 34% في 2023، متخطية مستهدف عام 2030 البالغ 30%، ومقارنة بخط الأساس البالغ 22.8% عام 2016.

وحول مساهمة القطاع الخاص بإجمالي الناتج المحلي، فوصلت إلى 45%، محققة بذلك مستهدف عام 2023، ومقارنة بـ 40.3% عام 2016.

كما أسهمت رؤية السعودية 2030 في جعل المملكة مركزًا للتقنية والابتكار في المنطقة، وذلك بفضل ما يحظى به قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات من دعم وتمكين من القيادة الحكيمة.

Advertisements

قد تقرأ أيضا