الارشيف / اخبار الخليج / اخبار اليمن

النجمة ميا خليفة تجيب دون خجل وتعترف عن حجم أكبر قضيب أدخلتيه في مهبلها و بما يحدث لها خلف الكواليس

فنون - سعد محمود - تعرضت نجمة الأفلام الإباحيّة المعتزلة ميا خليفة لموقف محرج أثناء استضافتها في إحدى القنوات الفضائية، حيث وجه له المذيع اسئلة جريئة تتعلق بتفاصيل حياتها وأسباب دخولها عالم الأفلام الإباحيّة.

وحلت ميا خليفة ضيفة على قناة BBC الأمريكية، ووجها له المذيع سؤال عن سبب انضمامها للأفلام الإباحيّة خصوصا وأنها من أصول لبنانية، فأجابت ميا خليفة بقولها أن هذا المجال لا يقتصر على فئة معينة وليس له علاقة بكونها من أسرة محترمة أو غير محترمة، موضحة أنها عانت في حياتها ومرت بظروف صعبة في طفولتها.

وأضافت خليفة أنها لم تكن ملفته للأنظار، وعندما دخلت الجامعة للدراسة بدات بتغيير شكلها للفت الأنظار، وخسرت الكثير من وزنها.

وحول دخولها مجال الأفلام الإباحيّة قالت ميا خليفة أنه في بداية الأمر عرض عليها العمل كعارضة أزياء، وقالو لها بأنه جسمها جميل ويمكن أن تكون نموذجا للعرض العاري، وعندما ذهبت إلى الاستديو في منطقة "ميامي" بولاية "فلوريدا" الأمريكية  لاقت احتراما كبير هناك، وكان كل من يعمل هناك لطيف، لذلك لم يكن هناك أي احراج وكانو يلتقطون الصور كأنهم عائلة، وبعد ذلك عرض عليها العمل في الافلام الإباحيّة وقدموا لها عقود العمل. وعرضوا عليها المال وكان عمرها في ذلك الوقت 21 عاما.

ضغوط نفسية

كشفت ميا خليفة أنها تواجه ضغوط نفسية عندما تكون في الأماكن العامة وتشعر أن الناس قد عرفوا كل خصوصياتها وشاهدوا ما تحت ملابسها.

وقالت إن العاملين في مجال الأفلام الإباحيّة يتعرضون لضغوط كبيرة، ويفعلون اشياء هم لا يريدونها، مؤكدة أنها لا تستطيع حذف أفلامها الإباحيّة من جوجل.

التمثيل بالحجاب 

وحول مقاطعها الإباحيّة التي صورتها وهي ترتدي الحجاب، قالت ميا خليفة أنها كانت مجبرة على ذلك وقالت للجهات المنتجة أنتم ستجعلونني مقتولة، فسخروا منها، ولم تكن تستطع الرفض لأنها خائفة أن تخسر عملها.

وكانت ميا خليفة قد تعرضت للتهديد بالقتل بسبب تلك المقاطع، ونشرت صفحة على تويتر يتابعها ما يُقارب مليونين مُتابع، رسالة تحمل مزعومة من تنظيم "تنظيم الدولة الإسلامية" المعروف بـ"داعش" جاء فيها: "جئناك بالذبح... سنذبحك انتظرينا".

الأفلام الإباحيّة غير واقعية

قالت ميا خليفة أن ما يحدث في الأفلام الإباحيّة مجرد تمثيل، وأنها جربت العديد من العلاقات العاطفية، وقواميس الإباحيّة جداً متناقضة، والشيء الذي يرونه الرجال في الفيديوهات ويتوقعونه من النساء في الحياة الواقعية أمرا غير واقع ولا يمكن لأحد أن يصبح بتلك المثالية.

Advertisements

قد تقرأ أيضا