الارشيف / اخبار العالم

الحوثي: معاناة أهل غزة لعنة على الإسرائيلي والأمريكي

ياسر رشاد - القاهرة - دعا قائد حركة أنصار الله السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، الجاليات العربية الإسلامية وخاصة اليمنية إلى نشر المزيد من الوعي حيال مظلومية الشعب الفلسطيني، لافتا إلى أن هناك أصواتا بدأت في الظهور بين الشعوب الغربية ترفض سياسة الغرب حيال ما يواجهه شعب غزة.

وأضاف قائد حركة أنصار الله في كلمته حول آخر التطورات والمستجدات، أنه من العار أن يكون العدو الإسرائيلي عضوا في الأمم المتحدة وهذا مناف للحق والعدل والإنصاف.

 

وفي السطور التالية أبرز تصريحاته:

العدو مستمر بارتكاب أبشع الجرائم في غزة بدءا بالإبادة الجماعية التي أدت إلى 34 ألف شهيد ومفقود.

قرار محكمة العدل الدولية كان ضعيفا ولا يعبر عن العدل إزاء الإجرام الإسرائيلي بحق أهل غزة.

العدو يقتل مدنيين في غزة بعد اعتقالهم وتكبيلهم وتعريتهم أحيانا قبل إعدامهم.

 

هناك وفيات في غزة من الجوع وحتى من العطش الذي أجبر السكان على شرب مياه البحر من جراء حصار الاحتلال.

 

قصف كتائب القسام الأخير لـ"تل أبيب" هو إنجاز مهم جدا.

 

مجاهدو غزة ينكلون بالعدو الذي يلجأ الى القصف الجنوني في محاولة لتحقيق انجاز هو الاجرانم والقتل.

إنجازات المجاهدين في غزة تعكس ثباتهم وصمودهم وفشل العدو في تحقيق أهدافه وحسم المعركة

 بالتزامن مع استمرار العدوان والحصار وازدياد معاناة أهل غزة جاء القرار الأميركي الإسرائيلي بوقف تمويل الأونروا.

 

 العدو يسعى إلى منع كل مستلزمات الحياة عن غزة حيث يعاني نحو 700 ألف نازح من إصابات معدية وأمراض أخرى.

 

لا اعتبارات للحقوق الإنسانية والقانون الدولي إذا تعارض مع المصلحة الأمريكية والإسرائيلي.

 

العالم يشاهد المعاناة الرهيبة التي يعشيها أهالي غزة المحرومون من الدواء وحتى من أسطوانات الأوكسجين.

 

الاحتلال دمر الكثير من المستشفيات والمراكز الطبية وحتى الكوادر الصحية الذين جعلهم هدفاً للقتل والاعتقال.

 

المعاناة التي يعيشها أهل غزة هي لعنة على الإسرائيلي والأميركي وكل من يسهم فيها.

 

العدو يعلن المستشفيات أهدافاً عسكرية في وقاحة مخزية تعبر عن إفلاسه الأخلاقي والسياسي.

 

العدو يقتل الأطفال والنساء في غزة بالقذائف والصواريخ الأميركية والبريطانية والألمانية.

 

الجرحى في غزة والبالغ عددهم أكثر من 65 ألفاً الذين يواجهون ظروفاً كارثية وعمليات جراحية دون تخدير.

Advertisements

قد تقرأ أيضا