شكرا لقرائتكم خبر عن بمشاركة 217 أسرة منتجة.. 20 مليون ريال مبيعات «كليجا بريدة» والان نبدء بالتفاصيل
الدمام - شريف احمد - اختتم مهرجان الكليجا في نسخته الخامسة عشر فعالياته وبرامجه مساء أمس الثلاثاء، بإجمالي حضور يتجاوز 300 ألف زائر، وقيمة مبيعات تقارب 20 مليون ريال، خلال فترة إقامة المهرجان من 8 حتى 27 فبراير الجاري، والمقام بمركز الملك خالد الحضاري بمدينة بريدة.
وأوضح المدير التنفيذي للمهرجان نايف المنسلح, أن المهرجان حظي بمشاركة قرابة 217 أسرة منتجة و700 شاب وفتاة، وعدد من الشركات المختصة بصنع الكليجا والأكلات الشعبية، بالإضافة إلى المشاركة الرسمية لوفود العديد من مناطق المملكة، وبعض الدول الخليجية.
وأشار إلى أن المهرجان يستهدف التسويق المستديم، وتحقيق العديد من المنجزات والمقاصد المهنية والعملية التي تضمن ديمومة العمل والإنتاج للأسر المنتجة، من خلال استهداف "الحرفة" وتنميتها والعمل على تعزيزها، وهو الأمر الذي تحرص على تكريسه غرفة القصيم باعتبارها المنظم والمشغل للمهرجان.
وقدم أمين عام الغرفة، المشرف العام على المهرجان، محمد الحنايا، شكره وامتنانه لصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبد العزيز، أمير منطقة القصيم، على دعمه ومتابعته لتفاصيل تنظيم المهرجان والإعداد له منذ وقت مبكر، مهنئا سموه بالنجاح الكبير الذي حققه المهرجان، ووصوله للهدف الحقيقي، الذي عكسه الحضور الغفير للمهرجان منذ يومه الأول، بعد أن تجاوز متوسط الحضور اليومي أكثر من 15 ألف زائر، وفاقت المبيعات حجم المليون ريال يوميًا، من أسر وشركات ومصانع.
وقدم الأمين شكره لجميع العاملين في المهرجان، من منسوبي غرفة القصيم، وكافة اللجان المشغلة، وممثلي الشركات والمصانع المشاركة، التي قدمت جهدًا كبيرًا في تنظيم وتشغيل الفعاليات والبرامج، بالإضافة إلى الجهات الحكومية ذات العلاقة.
وأوضح المدير التنفيذي للمهرجان نايف المنسلح, أن المهرجان حظي بمشاركة قرابة 217 أسرة منتجة و700 شاب وفتاة، وعدد من الشركات المختصة بصنع الكليجا والأكلات الشعبية، بالإضافة إلى المشاركة الرسمية لوفود العديد من مناطق المملكة، وبعض الدول الخليجية.
إقبال من شرائح المجتمع
وأضاف أن المهرجان شهد حضوراً لافتاً وإقبالاً من شرائح المجتمع داخل المنطقة وخارجها ودول الخليج، ونشاطاً اقتصادياً مثالياً ترجمه توافد آلاف الزوار.وأشار إلى أن المهرجان يستهدف التسويق المستديم، وتحقيق العديد من المنجزات والمقاصد المهنية والعملية التي تضمن ديمومة العمل والإنتاج للأسر المنتجة، من خلال استهداف "الحرفة" وتنميتها والعمل على تعزيزها، وهو الأمر الذي تحرص على تكريسه غرفة القصيم باعتبارها المنظم والمشغل للمهرجان.
وقدم أمين عام الغرفة، المشرف العام على المهرجان، محمد الحنايا، شكره وامتنانه لصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبد العزيز، أمير منطقة القصيم، على دعمه ومتابعته لتفاصيل تنظيم المهرجان والإعداد له منذ وقت مبكر، مهنئا سموه بالنجاح الكبير الذي حققه المهرجان، ووصوله للهدف الحقيقي، الذي عكسه الحضور الغفير للمهرجان منذ يومه الأول، بعد أن تجاوز متوسط الحضور اليومي أكثر من 15 ألف زائر، وفاقت المبيعات حجم المليون ريال يوميًا، من أسر وشركات ومصانع.
وقدم الأمين شكره لجميع العاملين في المهرجان، من منسوبي غرفة القصيم، وكافة اللجان المشغلة، وممثلي الشركات والمصانع المشاركة، التي قدمت جهدًا كبيرًا في تنظيم وتشغيل الفعاليات والبرامج، بالإضافة إلى الجهات الحكومية ذات العلاقة.
"